في محاولة لامتصاص الغضب المتزايد بسبب الأضرار الجانبية التي يشعر بها الكثير من الناس بعد أخذ المطعوم، أقرت منظمة الصحة العالمية ببعض تلك الأضرار. وتتضمن:
يقولون “في معظم الحالات” هذه الأعراض عادية (متوقعة) وتستمر لوقت قصير. وتوصي بأخذ المسكنات (أسبرين، إيبوبروفين ومضادات الحساسية). وتوصي بالاتصال بالطبيب في حال استمرت الأعراض لأكثر من ٢٤ ساعة. مع مطالبة الجميع بالالتزام بالتباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات حتى بعد أخذ المطعوم.
الإقرار بوجود تلك الأضرار الجانبية والتي عانى منها الكثير من الناس (وشهاداتهم تملأ الشبكات الاجتماعية) يدفع بحق أي إنسان في أن يرفض أخذ المطعوم. من حق أي إنسان أن يخاف على نفسه من تلك “الأعراض” الجانبية (وما هو أكثر منها).